غيابك عني يا المحبوب
خلاني شاعرٍ موهوب
يكتب قصيدٍ لك مكتوب
أحبك رغم كل هالقلوب
إللي في دنياك تذوب
تراك أنت والله المطلوب
ولا آبي غيرك رعبوب
يسكن بفؤادي المسلوب
إرجع لي يا حبٍ مرغوب
ترى والله عنك انا ما أتوب
بقلمي.
نهاية حبنا بانت ..
!!يا عمري ..
كل ما قلت هانت ..
أرجع وأقول !!
نهاية حبنا حانت ..
خلاص كفاية أعذار ..
وسهر لآخر الاسحار ..
ما عاد أبيك تحتار ..
قولها وأنت أختار !!
ما عاد فيني افكار
ولا حلولٍ لهلأعذار
مليت انا هالانتظار
أبيك تتخذ هالقرار
يا فراقٍ من هالدار .. !!
أو توبةٍ من هالاسفار .. !!
أبيك تحدد نوع المسار !؟
يا تبقى او تتابع المشوار !!
بقلمي.
عايض سعد العازمي
乂عايض乂
لَيسَ عِنديَ شيءٌ أعَزُّ مِنَ الرُوحِ وَرُوحِـي مَرهُـونَةٌ فِـي يَـدَيـكِ
إيليّا أبو ماضي