أبكيتُ العذارى
وطارحتهنّ بالغرام
أحببتُ قبلكِ
ألف ألف إمرأةٍ
وما زلتُ أنا
ذلك الوسيم
الذي تعشقه الغيارا
فكم إمرأةٍ تتمنى
أن اكون لها
فتى للاحلاما ..
إلا أنتِ !؟
تريدين أن اكون لكِ
عبداً مُهان
لن اسمح لرجولتي ان
تهان
فأنتِ إمرأةً تطلبيّن
المحال
إبقي كما انتِ
فلن أعود
إليك يا بنت السلطان
فأنتِ لا تستحقيّن
الاحرارا
ودعي العبيد تسقيك
الحنان
ودعيني ارحلُ بلا
رجعان
فأنتِ إمرأةٌ تعشقيّن
طغيان
والله لن أحبكِ وكفاني
حلفان
فأنتِ إمرأةً تحبين
أن اكون لكِ عبداً
مُهان
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق