كنتُ في مطار دبي بالقاعة
انتظر طائرة متأخرة لساعة
فكانت هنالك فتاة بجد رائعة
اشم عطرها ببعد متر وباعة
تحمل بيدها هاتفاً وسماعة
فقلت لنفسي اتركها لشماعة
فادرت وجهي وكلي قناعة
بان لا اعيد النظرة تباعة
فلا تزال عيني جداً جائعة
لإعادة النظرة حتى اشباعة
فادرت وجهي لتلك النعناعة
فكانت عيني بعينيها (فلاعة)
فارسلت إليها غمزة شلاعة
فلا تزال بعينيها إليه طلاعة
مستغربة امري وبكل براعة
حتى نادوا باسمي واسمها بالقاعة
هههههههههههه
فلاعة :- الاشتياق
بقلمي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق