أنثى جُلها مجهولة الهوية
بالامس القريب عنفوانية
تبادلني الحب بكل شهوانية
لماضي فات بلا عدوانية
فتطلبُ مني وبكل انانية
أن انساها تلك الكنعانية
عربيٌّ أنا بإصولٍ عدنانية
كيف لي أن انساكِ ثانية
يا عبير الزهور الدانية
يا شذى الورود الحانية
أحبكِ حتى نهاية الفانية
عودي يا محبوبتي الغانية
لشفاهٍ تطلبُ قبلةً شريانية
يا ذات العيون الدعجانية
مسيحيةُ انتِ ربانية
أين تلك هي الانسانية
بقلمي.
http://zhoor77.jeeran.com/archive/2010/8/1235161.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق