ليتها في العشق ما هوتني
وياليتها في الحب ما عذبتني
هي اللتي بالحنان علمتني
وفوق هذا بالدفء لمتني
اهرب منها وإليها جذبتني
احاول الافلات بقوة شدتني
قربت شفايفها مني وباستني
لم استطع تحمل هذا دوختني
يالها من قبلة بالحرارة ذوبتني
فقلت لها إني أحبكِ فزادتني
تقبيلاً وبالاحضان احتوتني
يالها من لحظاتٍ اسعدتني
تلك الأنثى حقاً اذهلتني
فلقد أمهلتني وما تركتني
حتى في احلامي زارتني
وقالت لي هلاَّ قبلتني!؟
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق